Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
خطري Khattry
Archives
Derniers commentaires
29 mai 2008

مقابلة مثيرة مع السيد الرئيس سيدى ولد اشيخ عبد الله على صفحات جن افريك

Sans_titre

RIMTODAY

استقبلنا سيدي ولد الشيخ عبد الله في مكتبه بالقصر الرئاسي بنواكشوط, بحضور سيدي محمد ولد أمجار, مدير ديوانه, ومستشاره إدوم ولد محمد الأمين.

كان صوته هادئا, وعلوه مضبوط, يتصف بنوعية رفيعة من الأدب, في الحوار الذي خصص لنا يتضح من خلاله أن الرجل ديمقراطي مقتنع, ربما بصفة مبالغ فيها بالنسبة لمناوئيه الذين ينظرون إليه على أساس أنه رجل ضعيف, لا يمتلك القدر الكافي من الصرامة للسيطرة على بلد هش التوازنات.

يرد ولد الشيخ عبد الله على هذه الاتهامات بصراحة بريئة, مقتنعا في الوقت ذاته أن خياراته للبلد ستأتي أكلها قريبا. بدا محرجا شيئا ما من مشاطرتنا رأيه في ولد الطائع ـ خشية أن يساء تفسير تصريحاته, فيتم استغلالها, كما أوضح لناـ أما فيما يخص العلاقات مع إسرائيل, وعلاقاته باعل ولد محمد فال, والجيش, يعترف ولد الشيخ عبد الله بأن أسلوبه قد لا يخلوا من التمويه.

فبالنسبة للبعض, هناك خطأ في اختياره, ولآخرين, مسألة وقت: سينبئنا المستقبل, إن كان له من سعة الباع ما يمكنه من قيادة موريتانيا, بالنسبة له لا يشك لحظة واحدة في ذلك.

جون أفريك: أعلنتم منذ أكثر من عام غداة تنصيبكم رئيسا للجمهورية, عن "تغيير عميق قوامه دمقرطة البلاد وتعزيز الوحدة الوطنية", هل تم الوفاء بالعهد؟

سيدي ولد الشيخ عبد الله: أعتقد,ففيما يخص الديمقراطية, أصبحت غرفتي البرلمان تلعبان دورا مهما بشفافية مطلقة, حيث تبث النقاشات البرلمانية على شاشة التلفزيون.

العدالة تتم عملية تسييرها باستقلالية تامة, ولم تتعرض أبدا الصحافة للمصادرة, بل حررنا قطاع السمعيات البصرية, كما تم ضمان الحريات الفردية.

أما فيما يخص الوحدة الوطنية, لقد أوفينا بالتزاماتنا, حيث نظمنا منذ شهر يونيو الماضي عودة اللاجئين من الزنوج,إذ عادت منهم بصفة نهائية 2400 شخص, والعملية متواصلة.

كما أصدرنا قانونا يجرم العبودية, التي عانى منها كثيرا بلدنا, وننوي تطبيقه بصرامة.

لقد عرفتم خلال السنة الأولى من حكمكم بعض المشاكل: ارتفاع الأسعار مما تسبب في غضب الشارع, قلة الأمطار, هجمات إرهابية, خيبة أمل بخصوص مدا خيل النفط...

أعتقد أننا وفقنا في تسيير كل هذه الأزمات, رغم صعوبة الوضعية الدولية, فنسبة نمونا دون الأخذ بالاعتبار لمدا خيل النفط بلغت 5.5 بالمئة سنة 2007 , مما يترجم بصفة واضحة جهود بلد مثل بلدنا, لقد تمكنا من الصمود, من خلال ضمان تسيير شفاف لماليتنا العمومية, وقد تحقق ذلك أساسا بفضل تحصيل جنائي فعال واقتصاد في النفقات العمومية, كل هذا تحقق رغم ضغط الوضعية الاجتماعية المتأزمة, حيث أجبنا بطريقة واقعية على طلبات مواطنينا.

رغم كل الجهود المبذولة, ألاحظ أنه يتم دائما تقديم صورة مبالغ فيها نسبة إلى الواقع, فبعد كل الذي عشنا في العام الماضي أرى أننا تكيفنا ربما بجدارة, لقد فعلنا كل ما بوسعنا في وضعية جد صعبة, ولا نملك أي تأثير عليها.

أتفهم كثيرا نفاد صبر الموريتانيين, الذين عانوا طويلا, لكن عملية التنمية لا يمكن أن تتحقق بفعل عصا سحرية.

البعض يأخذ عليكم خطأين فادحين, أولهما: اعتماد "مسح الطاولة" بخصوص الإدارة التي كانت قائمة, حيث ضيعتم وقتا طويلا في إحداث جملة من الإصلاحات. أما الثاني: فيتمثل في تقليلكم من شأن الخطر الإرهابي. بماذا تردون عليهم؟

لا داعي للمبالغة, لقد وجدت نفسي مباشرة بعد انتخابي, مع غالبية الطاقم السياسي لهذا البلد, والتي لم تكن تنتمي إلى أي حزب, فغالبية أعضاء حزب ولد الطائع, "الحزب الجمهوري الديمقراطي الاجتماعي", هجرت هذا الحزب , لتنتظم في تيار "المستقلين".

فالذين انتقدوا الطابع التكنوقراطي, وغياب وشم سياسي لحكومتي, لم يفهموا, أنه لم يكن بإمكاني فعل غير ذلك. فالمستقلون لا يمثلون غير أنفسهم, وبالتالي تعيينهم في المناصب لا تلزم غيرهم.

أما فيما يتعلق بالإدارة, فلم نمس بعد ما وجدنا أمامنا, خصوصا ما يتعلق بالمعارضة, "يضحك".

وتصوركم للخطر الإرهابي؟

تشبه هذه الاتهامات تلك التي تنعتنني بالضعف في مواجهة الإسلاميين. أريد هنا أن أوضح شيئا أساسيا. فعندما وصلنا للسلطة وجدنا أناسا قابعين في السجن منذ أزيد من عامين دون أن تتم محاكمتهم, وهذا ليس مقبولا, لذا طلبنا بإلحاح محاكمتهم, كما يحدث في أي نظام ديمقراطي, وقد صدرت أحكام خفيفة ضد بعضهم, مما أحزنني كثيرا, لأنني كانت لدي معلومات تقول بخطورتهم, لكن لا يمكن أن نتطلع للديمقراطية, ونتجاوز مبادئها في أول مناسبة.

لذا لم تتجاوز ردة فعلنا, ممارسة النقض في الحكم الصادر ضدهم, بعد ذلك القضاة قاموا بعملهم بكل استقلالية, والعدالة تتمتع بمطلق السيادة.

وفي نفس المنوال رخصت حزب جميل ولد منصور الإسلامي, "حزب متزن, ويتواجد في المعارضة", لأنه لا يبدوا لي من المعقول منع أعضائه من ممارسة السياسة, ما داموا ملتزمين بالإطار الذي يحدده القانون.

لقد أخذ علي ترخيص هذا الحزب, لكنني أعتقد أنه يمكن أن يساعدنا في محاربة الإرهاب والتطرف.

يعتقد الكثير من الغربيين أن موريتانيا قد تحولت إلى دولة إسلامية, فإضافة إلى ما سبق ذكره, قررتم العودة إلى عطلة الأسبوع الإسلامية, كما تم إغلاق بعض النوادي الليلية, وتم التضييق على عملية بيع الخمور...

يمكنكم أن تضيفوا, بناء مسجد بالقصر الرئاسي, "يضحك".. هذه صورة كاريكاتيرية, فالعودة إلى عطلة الأسبوع الإسلامية, أتت تلبية لمطالب اجتماعية, لماذا نستغرب عدم عمل الناس في يوم الجمعة, الذي يعتبر يوما للصلاة في بلد مسلم؟ خصوصا أنه لا يعطل نشاط موريتانيا.

أما فيما يخص مسجد القصر, لن أقدم أي تبرير على أدائي للصلاة! فلأسباب واردة لا يمكنني التنقل إلى المسجد الجامع لتأدية الصلاة, كذلك بالنسبة لرؤساء الدول الإسلامية الذين نستضيف باستمرار هنا في القصر الرئاسي, أكثر ملائمة لهم.. لا داعي للبحث.. فالأسباب توجد فيما قلت لكم. وبالنسبة للخمور, لم تأخذ حكومتي أي قرار لمنع بيعها. فالأمر يتعلق بظاهرة دورية بالنسبة لنا, فشرب الخمر علنا يستنكره الموريتانيون, لذا هناك نوع من الحذر بالنسبة لمستهلكيه.

إذا, لستم نادمين؟

فيما يتعلق باحترام مبادئي وتطبيق برنامجي, لا, لا أشعر بأي ندم.

لكن ينبغي أن أعترف لكم بأني عشية انتخابي, لم أكن على اطلاع بوضعية بلدي كما هو الحال بالنسبة لي الآن, حيث لا حظت أن بعض مواطني, يريدون اعتماد الديمقراطية في بعض الحالات ويرفضونها في حالات أخرى, لقد أرادوا فعلا تغييرا جذريا, في حياتهم اليومية فقط, يعملون كل ما بوسعهم, كي لا تتغير الأمور, يتبنون الحرية, ويستغربون الترخيص للمظاهرات, يعتبرونه نوعا من الضعف, أعترف بأني لم آخذ هذه المصاعب مأخذ الجد.

البعض يعتبر تطبيق الديمقراطية نوعا من الضعف...

أكيد, فهذا يدخل في إطار امتهان الديمقراطية, فالموريتانيون لم يفهموا أنه للديمقراطية ثمن, أي أنه ينبغي في بعض الأحيان ترك بعض الأمور التي لانتفق معها تأخذ مجراها, فالبعض يظن أن الحرية مسألة استحقاق, وأنها لا تعني الجميع, وأن البعض يحق له ممارستها والبعض الآخر ينبغي ضربه, لا أتفق مع هذه الرؤية, فهناك قواعد ينبغي أن تنطبق على الجميع.

هناك بعض الشائعات التي تقول بأنكم ستحدثون بعض التغييرات في حكومتكم, ما حقيقة ذلك؟

هكذا هي الحياة السياسية في موريتانيا, فلا يمضي أسبوع دون انتشار شائعة من هذا القبيل, ولو أن هذه الظاهرة قديمة شيئا ما.

لم تجيبوا على السؤال؟

سترون , ولو أني لا أجد مانعا في إحداثنا لبعض التحويرات بعد مضي عام من العمل الحكومي.

بالنسبة لكم, إلى ماذا تحتاج موريتانيا حاليا؟

تحتاج بصفة عاجلة إلى التنمية, فالخطر الوحيد الذي يواجه ديمقراطيتنا, هو عدم أخذ هذه القضية بعين الاعتبار.

كيف تقيمون المرحلة الانتقالية التي أدارها العسكر؟

لقد أكملوا مهمتهم, التي تمثلت في تنظيم انتخابات شفافة, لأول مرة في تاريخ البلد, كما أنهم وفوا بكل التزاماتهم.

تتحدث بعض الشائعات, عن تدخل بعض أعضاء المجلس العسكري خفية في تسيير الأمور, بالتحديد العقيد محمد ولد عبد العزيز...

استغرب أن نأخذ هذا النوع من الشائعات بصفة جدية, وإلا فليبين لي على مدي سنة من الحكم, أي قرار اتخذناه, وكان بإملاء من العقيد محمد ولد عبد العزيز, والذي يتولى حاليا قيادة أركاني الخاصة, أو من طرف أحد آخر.

أشير هنا إلى أن هذا الموضوع قد سبق وأن لجأت إليه المعارضة في الحملة الرئاسية, وعلى ما يبدوا مازالت تستعمله.

تعتبرون أول رئيس مدني بعد الرئيس الراحل المختار ولد داداه, هل في نظركم يمكن للجيش العودة إلى السلطة؟

لا أدري, لكن ما يمكن أن أقول بهذا الشأن, أنه منذ وصولي للسلطة, والجيش يلعب دوره كمؤسسة جمهورية, وبصفة مثالية.

لماذا لجأتم إلى إنشاء, الميثاق الوطني من أجل الديمقراطية والتنمية, "عادل", حزب الأغلبية الرئاسية؟

لنفس الأسباب التي أثرت سابقا, لقد كان من الضروري تثبيت المستقلين, الذين حصلوا على أغلبية في البرلمان, خصوصا أن غالبيتهم كانت قد ساندتني في الانتخابات الرئاسية, إذا بإمكانهم التواجد في تشكيلة تساند الحكومة وبرنامجنا.

بالنسبة لبعض خصومكم, ومسعود ولد بلخير رأوا فيه نوعا من رجوع حزب الدولة...

أساسا؛ لأن رئيس "عادل" هو الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية, يحيى ولد أحمد الواقف, يخشون أن يستعمل هذا الحزب, الذي ليس حزبي , أموال الدولة, لكن يمكنني أن اضمن لكم, أن أوقية واحدة لن تخرج من صناديق الدولة لصالحه.

ما هي طبيعة علاقاتكم مع أحزاب المعارضة؟

علاقاتنا, قوية وحميمة, فمنذ انتخابي دخلت في حوار مع أحمد ولد داداه, حيث شرحت له مشاريعي, وطريقتي في تنفيذها, يعتبر زعيما للمعارضة, يتمتع بمجموعة من الامتيازات, وتضع الدولة تحت تصرفه بعض الإمكانيات, كما يعتبر الشخصية الرابعة على مستوى أبروتوكول الدولة.

ألتقي به كل ثلاثة أشهر تماما كما يقتضي القانون ذلك, ونتبادل الآراء حول القضايا التي تهم موريتانيا, كما أستقبل بصفة منتظمة زعماء المعارضة الآخرين, الذين يطلبون مقابلتي, نتبادل كذلك الآراء, ولو أني لست مقتنعا بجدوائية هذا النوع من الحوار, فالبعض يفضل البقاء على مواقفه, كمبدإ أكثر مما هو قناعة.

في إطار تسوية الإرث الإنساني, الذي يعتبر أحد التزاماتكم أثناء الحملة الانتخابية, ستتم إثارة قضية ضحايا التعذيب والاغتيالات في فترة حكم ولد الطائع, هل من جديد بخصوص هذا الملف؟

لقد قمنا بتنظيم أيام تشاورية وطنية, والتي تقرر إثرها إنشاء لجنة مكونة من بعض الوزراء, ورئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان, وقادة أركان القوات المسلحة, وخمسة شخصيات من المجتمع المدني, حيث ما زلنا في نقاش حول مسألة اختيار هذه الشخصيات الذي ينبغي أن يكون توافقيا.

هل ستعطون لهذه اللجنة صلاحيات تحريك المتابعات القضائية ضد الأشخاص الضالعين في الملف؟

لا, أبدا, فينبغي أن نقدم العون للضحايا, لكن حماية موريتانيا كذلك من أي نزاع.

كيف تقيمون فترة حكم ولد الطائع؟

"يضحك طويلا", كل ما يمكن قوله, أنه ينبغي أخذ مسؤولياتنا بخصوص تلك الفترة, والاستجابة لمطالب الشعب الذي أراد طي تلك الصفحة.

هل لديكم علاقات به؟

لا.

يعيش حاليا بمنفاه القطري, هل من الممكن تصور عودته إلى موريتانيا؟

قد يثار عندما يعبر عن رغبته في ذلك.

في حالة تعبيره عن رغبته في ذلك, ما ذا سيكون موقفكم؟

ليعبر أولا عن ذلك, ساعتها سأرد على سؤالكم.

هل تنبغي محاكمته؟

بكل صراحة, المشكل ليس مطروحا على حكومتي.

هل تنوون التراجع عن الاعتراف بإسرائيل, المفروض عليكم من طرف نظام ولد الطائع سنة 1999؟

لا, ليس الآن.

ما هي طبيعة علاقاتكم مع المغرب والجزائر؟ أليست موريتانيا ملزمة بامتثال عملية حياد عويصة شيئا ما؟

إن تعلق الأمر بالنسبة لنا بالحياد, كما تقولون, فمهمتنا إذا تكون قد نجحت, من جهة أخرى تربطنا علاقات وطيدة بجارتينا.

يتسبب ملف الصحراء الغربية في تسميم العلاقات ما بين المغرب والجزائر منذ أكثر من ثلاثين سنة, ما هو موقف موريتانيا من هذه القضية؟

موقفنا واضح, فنحن متمسكون بالتحكيم الدولي للأمم المتحدة.

بهذا الخصوص, صرح الممثل الدائم للأمين العام للأمم المتحدة, "بيتير فان والسوم", مؤخرا, بان استقلال الصحراء ليس مقترحا واقعيا, بما ذا تردون على هذا التصريح؟

لقد اطلعت على هذه التصريحات, وآخذها بعين الاعتبار.

هل تهتمون بالانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة الأمريكية؟

بكل تأكيد, بل سأقول إني مسرور لطريقة سير الانتخابات التمهيدية للديمقراطيين: إذ يتنافس رجل أسود وامرأة على مكان في المباريات النهائية, إن أمكن التعبير بهذه الطريقة. فهذا بمثابة ثورة!

كيف تتصورون علاقاتكم بفرنسا؟

علاقاتنا بفرنسا جيدة , وستبقى كذلك, لقد عبر لي الرئيس ساركوزي, أثناء لقائنا الأخير في شهر اكتو بر من السنة الماضية, عن دعمه الصلب لتجربتنا الديمقراطية.

فرنسا تساندنا, أكثر مما كنا نتحرى منها, حتى أنها حرصت على إشراكنا في مشروعها لإتحاد دول البحر الأبيض المتوسط, والذي نتفق معها عليه, ولو أننا ما زلنا في انتظار تعريف أكثر دقة لحيثياته.

هل تجاوزتم "حلقة" إلغاء سباق "باريس دكار"؟

بكل تأكيد, ولو أني نادم على التغطية الإعلامية التي واكبت هذا الحادث, والتي لطخت سمعة بلدي, ولو أن هذا النوع من الأشياء قد يحدث للأسف الشديد.

لقد وصف معمر القذافي الموريتانيين في مارس من سنة 2007" بالبدويين الفقراء المنهكين", ووصف النظام الديمقراطي للبلد "بأنه قد فرضته ضغوط الغرب". طبيعة علاقاتكم حاليا تدل على أنكم لستم حقودين...

ذاكرة قوية, بل ربما أكثر من اللازم! بكل جدية القذافي عبر في أكثر من مرة عن تعلقه ببلدي, خصوصا قيمه, لكنه لاقا مصاعب مع بعض القادة الموريتانيين, أما الآن فنلتقي بصفة دائمة, وقد تم تجاوز هذه المشاكل, بل أأكد بالمناسبة على أن علاقاتنا جيدة, ولو أننا قادمون من بعيد.

لقد خلف "جان بينك" ألفا عمر كوناري على رأس لجنة الإتحاد الإفريقي, ماذا تنتظرون منه؟

بكل بساطة أن يحل المشاكل التي تمت إثارتها من طرف الرئيس كوناري, فإن كنا بحق نريد تحقيق وحدة افريقية, فينبغي أن نعطي لأنفسنا الإمكانيات اللازمة لذلك.

من هو الرجل الذي كان له أكبر تأثير في شخصيتكم ؟

المختار ولد داداه

يقال إن السلطة لها طعم خاص.. تماما كالثمالة, و المخدر, هل تغيرتم منذ ممارستها؟

بكل صراحة, هذا المخدر الذي تتحدثون عنه ليس لديه أي تأثير علي, بل أعاني أكثر من القلق

ترجمة "خبر اليوم"ق

Publicité
Commentaires
Publicité